Dr/Mustafa :::زعيم العصابه :::
عدد الرسائل : 2011 العمر : 31 الموقع : http://WwW.5lykco0ol.yoo7.coM السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 22/01/2009
| موضوع: ظواهر المعاكسات من سببها الرجل ام المراة الإثنين أغسطس 10, 2009 7:19 pm | |
|
ظواهر عديدة بدأت تتسرب بشكل سريع وملفت للغاية ولم تعد حكرا على شريحة معينة من المجتمع بل اجتاحت كل الفئات دون حدود أو قيود تذكر ومن بينها ظاهرة المعاكسات التي أصبحت "متوفرة" في كل مكان، في الشوارع وفي الفضاءات العمومية وهذه السلوكات تجاوزت كل الأجناس والأعمار ولم تعد مرتبطة بالرجل فقط بل إن النساء اليوم أصبحن يتعمدن معاكسة الرجل وبأساليب مختلفة. وبالتالي فإن تفشي هذه الظاهرة يتحملها كلا الطرفين ولا يمكن أن نوجه اصبع الاتهام الى طرف دون غيره. وأسباب هذه الظاهرة متعددة ومتنوعة وتختلف من جنس إلى آخر ومن عمر إلى آخر، فهناك من الشباب من أقر بأن الإقدام على معاكسة الأنثى مرتبط بالبحث عن صديقة ولم لا تكون حبيبة في المستقبل.
المراة تتعمد اغراءه بأساليب متعددة
أما بالنسبة للفتيات بمختلف أعمارهن أي مراقهات وشابات ومن تجاوزهن قطار الزواج يرون أن في معاكستهن للرجل بحثا عن شريك للحياة خاصة وأن عزوف الرجل على الزواج بات هو الآخر ظاهرة يصعب حلها. في حين يقدم بعض الرجال المتقدمين في السن على معاكسة الأنثى لأسباب مختلفة وهناك من صرح بأن سلوكات المرأة هي المتسببة في ذلك فهي التي تتعمد اغراءه بأساليب متعددة ويرى البعض الآخر أن في معاكسة المرأة إشباعا لرغبات داخلية وبحثا عن سد فراغات واسترجاع أيام الشباب وللتعمق في جزئيات ظاهرة المعاكسات حاولنا أن نقف عند شهادات حية أفادنا بها أصحاب تجارب مروا بهذه الظاهرة.أصحاب هذه التجارب امتنعوا عن الصور بحجة تجاوز يدعو للحرج. يقول الشاب محمد علي 22 سنة للشروق إن في اقباله على معاكسة فتاة هو بحث منه عن حبيبة ولِمَ لا تكون زوجة في المستقبل ويضيف : "أنا لا أتجرأ على معاكسة الفتاة بطريقة مبتذلة وتخدش الحياة بل بمجرد كلمات الإعجاب فحسب" يقطع كلامه صديقه أحمد 26 سنة متحدثا عن تجربته الشخصية حول معاكسة الفتيات وبانفعال يطنب في الحديث" أريد تفسيرا لهؤلاء الشباب الذين يتجرؤون على معاكسة الفتيات في الطريق العام أو في وسائل النقل العمومية وإشباعهم بالكلام البذىء هذه طريقة غير متحضرة أنا لا أبرىء نفسي من معاكسة الجنس اللطيف لكن دون تجاوز الحدود ووضع الطرف المقابل في موقف حرج لأن الشباب اليوم لديه من الوعي والثقافة ما يمنعه من ارتكاب مثل هذه السلوكات المنافية مع الأخلاق. من أجل العثور على الشريك
الشاب هو الذي يبتدأ بالموضوع
الصورة المقابلة لهؤلاء شابات يتعمدن معاكسة الفتيان وفي نفوسهن رغبة في اصطياد شريك الحياة هكذا صرحت مجموعة من الجنس اللطيف بمختلف أعمارهن تقول وفاء 20 سنة "إذا لم أبحث بنفسي عن زوج المستقبل وألجأ إلى اغرائه بشتى السبل أين سأجده إذن خاصة في ظل هذا العزوف التام من قبل الرجل عن الزواج وبالتالي فإن معاكسة الشاب هي الطريقة الوحيدة للحصول على شريك الحياة وإنما دون تجاوز حدود الأخلاق فالمرأة عادة ما تكتفي بالنظرات والابتسامات وتترك البقية للشباب ومن رأيي هذا مسموح به. وفي نفس السياق تقول الآنسة ألفة 35 سنة : "أنا فتاة جد خجولة ولم أتجرأ يوما على معاكسة شاب أو حتى مجرد النظر إليه وهو ما جعل قطار الزواج يفوتني وأنا اليوم نادمة لأني أضعت عدة فرص كانت بامكانها أن تتوج بالزواج لذلك أنا لست ضد اقدام الفتاة على معاكسة الشباب إن صح التعبير لكن في حدود الحياء والأخلاق"."لا فرق اليوم بين فتاة أو شاب وهذا ممنوع وذاك مسموح له إذا ما كانت هذه الجزئيات مؤطرة في حدود الأخلاق" تواصل سلمى حديثها عن ظاهرة المعاكسات. اليوم بامكان الفتاة أن تبحث عن شريك حياتها لكن بطريقة لا تتجاوز فيها موقعها كفتاة فمثلها يعجب الشاب بالأنثى ويطلب منها ربط علاقة معها بامكان الفتاة أيضا أن تطلب من الرجل ذلك هذا إذا لمست فيه الجدية والإحساس بالمسؤولية وتقدير مثل هذه العلاقات بشرط أن تكون الغاية الأولى والأخيرة تتويج هذه العلاقة بالزواج".لكــــل رأيه، وطريقته في البحث عن الشريـــك ومثلما تعددت الأطراف كثرت التناقضات لنجد في الركن الآخر شريحة أخرى لها أساليبها وأسبابها في ممارسة هذه الظاهرة. إشباع رغبات
| |
|
ABDO LOVE ::قــــ مشرف ســـم::
عدد الرسائل : 1376 العمر : 28 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/01/2009
| موضوع: رد: ظواهر المعاكسات من سببها الرجل ام المراة الإثنين يوليو 12, 2010 8:20 am | |
| | |
|